اكتب اليكى يامن اركى فى احلامى
اكتب اليكى وانا تزرف ادمعى اكتب اليكى بقلم احباره من دمى
احتاجك حبيبتى احتاجك لاحس بطعم الحياه التى ما عرف كيف هى لا اعرف طعم افراحوها غير فى احلامى
احتاجك لتنيرى لى ظلمات الواقع الاليم مثلما انرتى لى ظلمات احلامى التى اصبحت بكى جنه اريد ان انام حتى
نهاية حياتى لارى ماهى الحياه اصبحت ارى الحياه فى احلامى اصبحت اعشق النوم لاراكى
ا تعلمين محبوبتى عندما اراكى ماذا اشعر به
اشعر انى طيرا هرب من ظلمات الليل الاليم الى نور الصباح المشرق
اشعر انى طيرا هرب ليحلق فى الهواء العليل فى نور الشمس الضاحكه فى السماء الصافيه
اتعلمين حبيبتى ما اشعر به عندما تاتى الحظه التى سوف اصحو فيها من احلامى لافارقكى ؟
اشعر كانى انسان يفارق الحياه
اشعر كانى جسد تفارقه روحه
اسئل نفسى هل سياتى اليوم الذى اراكى فيه
هل ستاتى الحظه التى تلقى اعيونى عيناكى
هل ستاتى اللحظه التى اقدر فيها ان المس يدكى
ادعو الله ان يتوقف الزمان عند هذه اللحظه لكى لا تفارقينى فيها
وادعو الى الله ان تكون ساعتى قبل ساعتك لان الحياه بدونك بلا معنى
وعندما اكتب اليكى يخيل الى انى لا افارقكى الفراق كله
وفى النهايه انا بهذه الحياه انسان بلا ماضى ولا حاضر ولا مستقبل
اكتب اليكى وانا تزرف ادمعى اكتب اليكى بقلم احباره من دمى
احتاجك حبيبتى احتاجك لاحس بطعم الحياه التى ما عرف كيف هى لا اعرف طعم افراحوها غير فى احلامى
احتاجك لتنيرى لى ظلمات الواقع الاليم مثلما انرتى لى ظلمات احلامى التى اصبحت بكى جنه اريد ان انام حتى
نهاية حياتى لارى ماهى الحياه اصبحت ارى الحياه فى احلامى اصبحت اعشق النوم لاراكى
ا تعلمين محبوبتى عندما اراكى ماذا اشعر به
اشعر انى طيرا هرب من ظلمات الليل الاليم الى نور الصباح المشرق
اشعر انى طيرا هرب ليحلق فى الهواء العليل فى نور الشمس الضاحكه فى السماء الصافيه
اتعلمين حبيبتى ما اشعر به عندما تاتى الحظه التى سوف اصحو فيها من احلامى لافارقكى ؟
اشعر كانى انسان يفارق الحياه
اشعر كانى جسد تفارقه روحه
اسئل نفسى هل سياتى اليوم الذى اراكى فيه
هل ستاتى الحظه التى تلقى اعيونى عيناكى
هل ستاتى اللحظه التى اقدر فيها ان المس يدكى
ادعو الله ان يتوقف الزمان عند هذه اللحظه لكى لا تفارقينى فيها
وادعو الى الله ان تكون ساعتى قبل ساعتك لان الحياه بدونك بلا معنى
وعندما اكتب اليكى يخيل الى انى لا افارقكى الفراق كله
وفى النهايه انا بهذه الحياه انسان بلا ماضى ولا حاضر ولا مستقبل