شباب سوهاج

عزيـــــزى الزائـــــــــــــــر كـــم يسعدنـــــا تواجــــدك معنـــــــا
بيـــــــــن صفحــــــــــــــــــــــات احضـــــــان المنتـــــــــــــــــدى
منتــــــــــدى *شبــــــــاب سوهـــــــــاج*
اروج قيامـــــــم بالتسجيـــــــل لدينـــــا لكـــــى تتمكــــن مــن المشــــاركة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب سوهاج

عزيـــــزى الزائـــــــــــــــر كـــم يسعدنـــــا تواجــــدك معنـــــــا
بيـــــــــن صفحــــــــــــــــــــــات احضـــــــان المنتـــــــــــــــــدى
منتــــــــــدى *شبــــــــاب سوهـــــــــاج*
اروج قيامـــــــم بالتسجيـــــــل لدينـــــا لكـــــى تتمكــــن مــن المشــــاركة

شباب سوهاج

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معـــــــــــــــا سنرتقـــــــــى بشبــــــــــــاب سوهـــــــــــــــاج

غرفـــــــة دردشــــــة المنتـــــدى  http://xat.com/sHaBaB__sOhAg

    البشير.. المستعيذ.. المستغفر.. البرهان

    avatar
    الفرعون الصغير
    عضــــــــو فعــــــــال
    عضــــــــو فعــــــــال


    تاريخ التسجيل : 30/04/2009
    البلــــــــــــد البلــــــــــــد : مصر
    ذكر المهنــــــة المهنــــــة : اللف في الدنيا الواسعه
    عدد المساهمات : 319
    جدعنـــــــــــــة العضــــــــــــو : 29182
    المزاج المزاج : ممتاز بفضل الله تعالي

    البشير.. المستعيذ.. المستغفر.. البرهان Empty البشير.. المستعيذ.. المستغفر.. البرهان

    مُساهمة من طرف الفرعون الصغير الثلاثاء 12 مايو 2009, 9:32 am

    البشير.. المستعيذ.. المستغفر.. البرهان
    ذكر القرآن وصف النبي صلى الله عليه وسلم بالبشير “إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا” (سورة البقرة)، كما ذكر القرآن الكريم وصف النبي صلى الله عليه وسلم بالمبشر “وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا” (سورة الفرقان) وفي قوله عز وجل: “يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا” (سورة الأحزاب).

    و”البشير” اسم فاعل من بشر. وقال في الصحاح: البشير: المبشر، فهو صلى الله عليه وسلم مبشر المتقين برضى رب العالمين، ومبشر الخائفين بالأمن من يوم الدين، ومبشر المشتاقين بالنظر الى وجه الملك الحق المبين، ومبشر لأهل الطاعة بالثواب والمغفرة وبالجنة والشفاعة.

    ويخبرنا القرآن بأن التبشير صفة من صفات الله تبارك وتعالى لأنه يبشر عباده بكل خير. في قوله عز وجل “يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى” (سورة مريم) وفي قوله تعالى: “يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم” (سورة التوبة)، وقوله: “إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين” (سورة آل عمران).

    كما أن القرآن يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات بالأجر الكبير وذلك في قوله تعالى “إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم اجرا كبيرا” (سورة الإسراء).



    المستعيذ

    قال تعالى: “فاذا قرأت القرآن فاستعذ بالله” (سورة النحل)، “وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله” (سورة الأعراف) والاستعاذة كانت واجبة عليه صلى الله عليه وسلم وحده، ثم تأسيا به، والاستعاذة: الاستجارة بالله والالتجاء اليه.



    المستغفر

    وفي التنزيل “فسبح بحمد ربك واستغفره” (سورة النصر). وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة “رب اغفر لي وتب علي إنك انت التواب الرحيم”.



    البارقليط

    ذكره في الشفاء للقاضي عياض، قال: هو اسمه في الانجيل، ومعناه: روح القدس.وقال ثعلب (هو أبو العباس بن يحيى بن زيد بن يسار المعروف بثعلب، إمام الكوفيين في النحو واللغة): “الذي يفرق بين الحق والباطل” وضبطه شيخنا الإمام تقي الدين الشمني في حاشيته “بالموحدة والألف والراء المكسورة، والقاف الساكنة واللام المكسورة والمثناة التحتية الساكنة والطاء المهملة”. قال وقيل معناه: الحامد، وقيل الحماد، واكثر أهل الانجيل على أن معناه المخلص.

    وقال ابن القيم في كتاب “هدية الحيارى في اجوبة اليهود والنصارى”: وقد اختلف في “الفارقليط” في لغتهم، فذكروا فيه أقوالا ترجع الى انه: الحامد، والحماد، أو الحمد، كما تقدم. ورجحت طائفة هذا القول. وقال: الذي يقوم عليه البرهان في لغتهم أنه الحمد، والدليل عليه قول “يوشع”: من عمل حسنة يكون له فارقليط جيد، اي حمد جيد. والقول الثاني -وعليه اكثر النصارى- انه المخلص.



    الباطن

    أي المطلع على بواطن الأمور، وكان معناه: الذي لا تدرك غاية مقامه، والى ذلك أشار صاحب البردة:

    أعيا الورى فهم معناه فليس يرى

    للقرب والبعد فيه غير منفخم

    كالشمس تظهر للعينين من بعد

    صغيرة وتكل الطرف من أمم

    فمبلغ العلم فيه أنه بشر

    وأنه خير خلق الله كلهم



    البرقليطس

    قال ابن إسحاق ومتابعوه: هو محمد صلى الله عليه وسلم بالرومية. ورأيته مضبوطا بفتح الباء وكسرها وفتح القاف وكسر الطاء.



    البرهان

    قال تعالى: “يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم” (سورة النساء)، قال سفيان بن عيينة: “هو النبي صلى الله عليه وسلم” أخرجه ابن أبي حاتم.

    وأخرج من طريق سفيان الثوري، عن أبيه، عن رجل لا يحفظ اسمه في قوله تعالى: “قد جاءكم برهان” يعني محمداً صلى الله عليه وسلم عن الثوري، وسماه برهانا لأنه معه البرهان، وهو المعجزة. وجزم به ابو عطية في تفسيره (المحرر الوجيز).



    بشرى عيسى

    أخرج أحمد، والطبراني، وأبو نعيم، والبيهقي: عن أبي أمامة الباهلي قال: قيل: يا رسول الله: ما كان بدء أمرك؟ قال: “دعوة إبراهيم وبشرى عيسى”.



    البليغ

    البليغ المراد به الفصيح الذي يبلغ بعبارته كنه ضميره، وهو إما فعيل بمعنى فاعل من البلاغة، أو بمعنى: مبلغ (كسميع بمعنى مسمع).


    البينة

    ويعني الحجة الواضحة، وقال الله تعالى: “لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة، رسول من الله” (سورة البينة) هو محمد صلى الله عليه وسلم باتفاق المفسرين.

    وقال تعالى: “أفمن كان على بينة من ربه” (سورة هود)، قيل: المراد بالبينة محمد صلى الله عليه وسلم وب “من” المؤمنون. قال ابن عطية: والهاء في البينة للمبالغة كهاء “علامة، ونسابة”.



    البيان

    أي صاحب الظهور، وسمي بالمصدر مبالغة وذكره ابن دحية. أي: المبين للشرائع.

    كما سمي صلى الله عليه وسلم بعدة أسماء أخرى منها “البارع” أي: الفائق، و”البدر”، و”البديع”، و”البصير”، و”البر”، و”البهاء”، و”البحر”، و”البدء”، و”الباهي”، و”الباهر”، و”البالغ”، و”البهي”.

    منقول من جريدة الخليج
    الإمارات

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 05 يوليو 2024, 11:21 pm